|
|
114/ محافظات/أنشطة وفعاليات متنوعة في عدد من الجامعات
|
محافظات 30 كانون الأول (بترا)- نظم عدد من جامعات المملكة، اليوم الثلاثاء، أنشطة وفعاليات ومبادرات متنوعة، بهدف تعزيز مسيرتها التعليمية. ورعى رئيس جامعة اليرموك الدكتور مالك الشرايري، فعاليات الندوة الحوارية الرياضية التي نظمتها كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة، بعنوان: "النشامى في كأس العالم.. من الحلم إلى الحقيقة"، احتفاءً بالإنجاز التاريخي لمنتخبنا الوطني لكرة القدم وتأهله إلى نهائيات كأس العالم 2026. وشارك في الندوة نجوم المنتخب من خريجي الكلية، سعد الروسان، محمد راتب الداود، ومحمد أبو زريق "شرارة"، ونجم المنتخب الوطني سابقا ولاعب فريق الرمثا مصعب اللحام، إلى جانب المدرب الوطني هايل ذيابات. وقال عميد الكلية، الدكتور أحمد البطاينة، إن تنظيم هذه الندوة يأتي انطلاقاً من مسؤولية الجامعة والكلية الوطنية والأكاديمية في تحليل المنجز الرياضي الأردني وتوثيقه، مشيراً إلى أن "النشامى" قدموا نموذجاً يحتذى به في الإصرار والتخطيط السليم الذي قاد الكرة الأردنية إلى العالمية. وناقشت الندوة، التي أدارها عميد كلية الإعلام الدكتور زهير الطاهات، وتحدث فيها كل من الدكتور راتب الداوود، والإعلامي أحمد الخلايلة، ورئيس النادي العربي الدكتور يوسف الخصاونة، والمدرب أسامة القاسم، أبرز المحطات التي ساهمت في صياغة هذا التاريخ الجديد للرياضة الأردنية، ودور الإعداد البدني والنفسي الحديث في تجهيز اللاعبين للمباريات الكبرى، والأثر الكبير للرعاية الملكية السامية وجهود سمو رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم الأمير علي بن الحسين في تذليل العقبات أمام المنتخب. كما ناقشت الندوة التي شارك فيها نجوم المنتخب والمعالج الطبي للمنتخب عمر حداد، الجوانب الفنية والبدنية وتطور أداء اللاعب الأردني في الوصول إلى المستويات العالمية، والتحديات الفنية المتوقعة في النهائيات وسبل تعزيز جاهزية المنتخب لمواجهة منتخبات عالمية مثل الأرجنتين. ونظم قسم الدراسات السياسية والدولية في كلية الآداب بجامعة اليرموك، بالتعاون مع عمادة شؤون الطلبة، زيارة علمية إلى المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات، بمشاركة عدد من الطلبة وضمّ الوفد عميد كلية الآداب الدكتور خالد الهزايمة، ونائبه الدكتور محمد نصيرات، ورئيس قسم الدراسات السياسية والدولية الدكتور عارف بني حمد، واستمع إلى إيجاز شامل حول فلسفة عمل المركز في إدارة الأزمات والكوارث على المستوى الاستراتيجي، ودوره في توحيد الجهود الوطنية وتعزيز القدرة على الصمود. واطلع الطلبة من خلال القائمين على المركز، بحسب بيان للجامعة، على الآليات التي يتبعها المركز لتحديد الأولويات والأزمات، وتقدير الموقف واتخاذ القرارات وعمل السيناريوهات المختلفة لإدارة الأزمات قبل وقوعها ومراقبتها على المستويين المحلي والدولي. وجال الوفد على أقسام المركز والتجهيزات التقنية الحديثة المُعدّة للتعامل مع المتغيرات الاستراتيجية محلياً وإقليمياً ودولياً. ونظمت مكتبة الحسين بن طلال، في جامعة اليرموك، ندوة ثقافية لمناقشة كتاب "الاستشراق والاستشراق الداخلي ومصطلح الأروينتولوجيا - علم الشرق" لمؤلفه الدكتور وليد زعيتر، بحضور نخبة من الأكاديميين والمثقفين والمهتمين بالشأن الفكري والثقافي. وشارك في الندوة وزير الثقافة الأسبق، الدكتور صلاح جرار، والدكتور محمود السلمان، وأدارها الدكتور رياض الياسين من كلية الآداب. وناقش المنتدون، دوافع تأليف المؤلف للكتاب ومنهجه البحثي، مؤكدين أهمية قراءة الاستشراق كقراءة نقدية علمية تميّز بين الجهود المعرفية الجادة وتلك التي ارتبطت بأهداف أيديولوجية أو استعمارية. وتناولت الندوة محاور الكتاب التي تسلّط الضوء على مفهوم الاستشراق، ونشأته، وتحولاته الفكرية، وأثره في تشكيل صورة الشرق في الوعي الغربي، إضافة إلى مناقشة أبرز الإشكاليات التي يطرحها الخطاب الاستشراقي القديم والحديث. كما نظّمت المكتبة، ندوة أدبية متخصصة تناولت تجربة الأديب القاص محمد الصمادي في مجموعته القصصية الكاملة، وذلك بحضور نخبة من الأكاديميين والنقاد والمهتمين بالشأن الثقافي والأدبي. وخلال اللقاء، الذي أدارته الأديبة صفاء الصفوري، تناول المتحدثون في الندوة وهم الدكتورة سحر جادالله، الأديب رائد العمري، الدكتورة بلقيس عثامنة، السمات الأسلوبية للمجموعة القصصية الكاملة، من حيث البناء الفني، وتوظيف الرمز وتكثيف الحدث، إضافة إلى حضور المكان والزمان في المجموعة القصصية، بوصفهما عنصرين فاعلين في تشكيل النص القصصي، مؤكدين أن تجربة الصمادي تمثل إضافة نوعية للمشهد القصصي الأردني والعربي. من جانبه، عبّر الأديب الصمادي عن شكره لجامعة اليرموك على هذه المبادرة الثقافية، مشيرا إلى أهمية الحوار النقدي في تطوير التجربة الإبداعية، وتعزيز العلاقة بين الكاتب والمؤسسة الأكاديمية. ونظمت عمادة شؤون الطلبة بالجامعة الهاشمية مؤتمر "رؤى التحديث: الشباب محور الاهتمام"، بالتعاون مع مبادرة يلا نشارك يلا نتحزب، بمشاركة نخبة من السياسيين وأعضاء مجلسي الأعيان والنواب والمؤسسات الوطنية المختصة. وقال رئيس الجامعة الهاشمية، الدكتور خالد الحياري، إن عقد المؤتمر يأتي انسجامًا مع رسالة الجامعة الأكاديمية ودورها الوطني بوصفها منصة فكرية للحوار الوطني الجاد، ومكانًا لتلاقي الرؤى حول القضايا التي تمس جوهر المشروع الوطني الأردني ومساراته المستقبلية. وأضاف أن مسيرة الدولة الأردنية التي قامت منذ تأسيسها على رؤية هاشمية مستنيرة جعلت من الإنسان الأردني محور التنمية، ومن المشاركة السياسية نهجًا راسخًا، قائمًا على الاعتدال واحترام الرأي والإيمان بالحوار والتعايش، مما أسهم في ترسيخ الاستقرار وبناء دولة القانون والمؤسسات. واشار إلى أن الأردن يشهد اليوم مرحلة مفصلية في مسيرته الوطنية، تتجسد في مشروع التحديث الشامل الذي يقوده جلالة الملك عبدالله الثاني، برؤية استراتيجية واضحة تهدف إلى تطوير المنظومة السياسية، وتعزيز المشاركة الحزبية، وتمكين الشباب والمرأة ضمن إطار دستوري ومؤسسي متين. وبيّن أن الجامعات تتحمل مسؤولية وطنية مضاعفة في هذه المرحلة، من خلال بناء الوعي السياسي الرشيد، وتعزيز ثقافة الحوار، وتحصين الشباب بالفهم العميق لطبيعة الدولة وآليات العمل العام، وتشجيعهم على الانخراط الإيجابي والواعي في الحياة الحزبية. وتحدث في الجلسة الأولى التي أدارها الدكتور منتصر القضاة نائب رئيس المبادرة والمعنونة "رؤى التحديث: التعديلات الدستورية في الأردن – تحديث المنظومة السياسية لضمان تمكين الشباب والمرأة"، العين الدكتورة ريم أبودلبوح التي أكدت أن التعديلات الدستورية أسهمت في إحداث نقلة نوعية في الحياة السياسية، وعززت مشاركة الشباب والمرأة في مواقع صنع القرار. وتناولت الدكتورة سهاد الجندي عضو مجلس الأعيان على دور الجامعات الأردنية في تمكين الشباب سياسيًا، معتبرة الجامعات مكانًا آمنًا لتعلم العمل السياسي الديمقراطي، وخاصة للطالبات، حيث توفر مساحة آمنة للتعبير واحترام الآخر. بدورها، أكدت العين نسيمة الفاخري أن تمكين الشباب والمرأة يمثل ركيزة أساسية في بناء الدولة الحديثة، ويتطلب بيئة سياسية داعمة وثقافة حزبية واعية، مؤكدةً أن التحديث الذي يقوده جلالة الملك عبدالله الثاني يشمل ثلاثة مسارات متكاملة: الاقتصادية والسياسية والاجتماعية أسهم في تعزيز دور المرأة على كافة الأصعدة،. كما أكد رئيس مبادرة يلا نشارك يلا نتحزب سيف الإسلام بني مصطفى، أهمية استمرار الحوارات الوطنية الهادفة، ودور الجامعات في احتضان النقاشات السياسية المسؤولة التي تسهم في رفع وعي الشباب وتعزيز مشاركتهم في الحياة العامة. وفي الجلسة الثانية التي أدارها رئيس المبادرة سيف الإسلام بني مصطفى، وجاءت بعنوان: "رؤى التحديث: الأحزاب السياسية الأردنية والشباب – رؤية وتطلعات للمضي برؤية الدولة الأردنية لتمكين الشباب"، تحدث فيها النائب عبد الناصر الخصاونة والذي أكد أهمية مشاركة الشباب في الحياة الحزبية، داعيًا الطلبة لاختيار الحزب الذي يناسبه وفق اهتماماته وقدراته. كما بينت مديرة مركز دراسات المرأة في الجامعة الأردنية، الدكتورة أمل العواودة، أهمية دور الجامعات ومراكز البحث في بناء الوعي السياسي وتمكين الشباب والمرأة معرفيًا ومهاريًا، باعتبارها تمثل مختبرات ديمقراطية مثلى وطريق المشاركة السياسية وأكدت عضو اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، الدكتورة لينا العالول، أن رؤية الدولة تقوم على إشراك الشباب كشركاء حقيقيين في صنع القرار ضمن إطار مؤسسي مستدام، وأن الشباب يمثلون محور اهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني، مشيرة إلى أن هذا التوجه بدأ من خلال الأوراق النقاشية التي شددت على ضرورة إشراك الشباب بشكل رئيسي في الحياة السياسية والحزبية وتكوين المنظومة السياسية التي راعت تمكين الشباب والتي ظهرت من خلالها لجان ملكية تدعم الشباب، وتمنحهم الثقة والمسؤولية لوضع مخرجات عملية للتحديات التي يواجهها الشباب على مختلف المستويات وخرج المؤتمرون بتوصيات أعلنها عميد شؤون الطلبة الدكتور أيمن عليمات، تؤكد أهمية تعزيز دور المرأة الفاعل وزيادة نسبة مشاركتها، وخفض سن الترشح للشباب إلى 22 عامًا، بما يتيح المجال للطلبة لممارسة الحياة السياسية والحزبية، مشيدًا بالجهود الملكية المبذولة في كافة الاتجاهات لتطوير الدولة وتمكين الشباب والمرأة. من جانب آخر، وقّعت جامعة جدارا اتفاقية تعاون مشترك مع الصندوق الأسود للخدمات الهندسية، حيث وقّع الاتفاقية عن الجامعة رئيسها الدكتور حابس الزبون، وعن الصندوق الأسود للخدمات الهندسية المهندس علاء حتاملة، بحضور نائب رئيس الجامعة الدكتورة ايمان البشيتي، وعميد كلية تكنولوجيا المعلومات الدكتور بلال زقيبه. وتنص بنود الاتفاقية على إرساء إطار متكامل للتعاون بين الطرفين يشتمل على التدريب والتأهيل، تنفيذ البرامج التطبيقية، تنظيم ورش العمل والدورات المتخصصة، إلى جانب دعم مشاريع التخرج والمبادرات الريادية للطلبة، وتبادل الخبرات والمعارف في مجالات التقنيات الحديثة والمجتمعات الذكية. وأكد الجانبان أهمية بناء شراكة استراتيجية فاعلة ومستدامة تخدم الطلبة والمجتمع، وتسهم في تحقيق الأهداف المؤسسية لكلا الجانبين. ونظّمت كلية تكنولوجيا المعلومات في "جدارا"، ورشة عمل بعنوان: "أتمتة المنازل الذكية"، قدّمها مدير شركة الصندوق الأسود للخدمات الهندسية المهندس علاء الحتاملة. وهدفت الورشة الى مواكبة التطورات التكنولوجية وتعزيز الجانب التطبيقي في العملية التعليمية، وربط المخرجات الأكاديمية بالواقع العملي، بما يهيّئ خريجين مؤهلين قادرين على الإبداع والتميز في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة المنوعة. ونظّمت جامعة البلقاء التطبيقية، بالتعاون مع مديرية الأمن العام / إدارة مكافحة المخدرات، ندوة توعوية متخصصة تناولت مخاطر المخدرات وآثارها السلبية على الفرد والمجتمع، بحضور مدير إدارة مكافحة المخدرات العميد حسان القضاة. وقال رئيس الجامعة الدكتور أحمد فخري العجلوني، إن هذه الندوة تأتي انسجامًا مع الدور التربوي والوطني الذي تضطلع به الجامعة، وإيمانها بأن حماية الشباب من آفة المخدرات مسؤولية جماعية تتطلب تكامل الجهود بين المؤسسات التعليمية والأمنية. وأكد حرص الجامعة على توفير بيئة جامعية آمنة، وتعزيز وعي الطلبة بالقضايا التي تمس أمنهم الصحي والاجتماعي والفكري، بما يسهم في إعداد جيل واعٍ ومسؤول وقادر على الإسهام الإيجابي في خدمة وطنه. وقدّم المقدم نبيل الرواشدة محاضرة توعوية ركّز فيها على خطورة المخدرات وقربها من الفرد بطرق قد لا يتوقعها، محذرًا الطلبة من أساليب الاستدراج التي يعتمدها مروّجو المخدرات لتحقيق مكاسب مادية على حساب مستقبل الشباب وسلامتهم. وبيّن أن بعض هذه الأساليب تقوم على تضليل الطلبة بادعاءات غير صحيحة، كالترويج لفكرة أن المخدرات تساعد على الدراسة أو التركيز، مؤكدًا أن هذه المزاعم لا تستند إلى أي أساس علمي، وأن تعاطي المخدرات يخلّف أضرارًا جسدية ونفسية وتعليمية جسيمة. من جانبه، أكد عميد شؤون الطلبة الدكتور خلف الختاتنه أهمية هذه الندوات في تحصين الطلبة وتعزيز ثقافة الوعي والمسؤولية لديهم. داعيا الطلبة إلى اليقظة والحذر، والابتعاد عن رفقاء السوء، والتمسك بالقيم الدينية والأخلاقية. والتقى مدير مدينة الحسن للشباب نايف عطا أبو رمان، رئيس جامعة اليرموك الدكتور مالك الشرايري، وذلك لبحث آفاق التعاون المشترك بين مدينة الحسن للشباب وجامعة اليرموك. وخلال اللقاء جرى التأكيد على أهمية التكاملية في الأدوار بين الجانبين، وبخاصة في مجالات تدريب طلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة داخل مرافق مدينة الحسن للشباب، والاستفادة من البنية التحتية والمنشآت الرياضية المتنوعة التي تضمها المدينة لغايات التدريب العملي، بما يسهم في رفد الطلبة بالخبرات المعرفية والتطبيقية وبناء قدراتهم المهنية وتحفيزهم على الاندماج في سوق العمل الرياضي. بدوره، أكد رئيس جامعة اليرموك الشرايري أهمية تعزيز الشراكة مع مدينة الحسن للشباب، لما تمتلكه من مرافق ومنشآت رياضية متكاملة تشكّل بيئة تدريبية مثالية لطلبة كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة، مشيرا إلى حرص الجامعة على ربط الجانبين النظري والعملي في العملية التعليمية، بما يسهم في صقل مهارات الطلبة ورفع جاهزيتهم المهنية وتأهيلهم لدخول سوق العمل الرياضي بكفاءة. من جانبه، أكد أبو رمان حرص المدينة وإداراتها المختلفة، وانطلاقًا من استراتيجية وزارة الشباب، على دعم وتعزيز جميع الجهود التشاركية مع المؤسسات الأكاديمية، بما ينعكس إيجابًا على تنمية الشباب الأردني وتمكينهم على مختلف الصعد العلمية والمهنية والرياضية. وفي جامعة الحسين بن طلال، نفذ مركز التطوير الأكاديمي وضمان الجودة، بالتعاون مع كلية تكنولوجيا المعلومات، ورشة تدريبية متخصصة بعنوان: "فن التواصل مع الذكاء الاصطناعي وهندسة الأوامر"، بمشاركة أعضاء من مختلف كليات الجامعة، وذلك في إطار سعي الجامعة إلى مواكبة التطورات المتسارعة في مجالات التحول الرقمي وتطبيقات الذكاء الاصطناعي. وقدّمت الورشة الدكتورة سمية أبو صالح من كلية تكنولوجيا المعلومات، حيث استعرضت المفاهيم الأساسية لهندسة الأوامر (Prompt Engineering)، وأفضل الممارسات في التفاعل الذكي والفعّال مع أدوات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب تطبيقات عملية تسهم في تعظيم الاستفادة من هذه التقنيات في العمل الأكاديمي والإداري. وهدفت الورشة إلى تمكين أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية من توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي بصورة عملية في مجالات التدريس والبحث العلمي والإدارة الأكاديمية، بما يسهم في رفع كفاءة الأداء، وتحسين جودة المخرجات التعليمية، وتعزيز مهارات التفكير التحليلي والابتكاري في بيئة العمل الجامعي. وتأتي هذه الورشة ضمن سلسلة من البرامج التدريبية التي تنفذها الجامعة لبناء ثقافة رقمية واعية داخل الحرم الجامعي، وتعزيز جاهزية الكوادر الأكاديمية لمتطلبات سوق العمل المتغير، إلى جانب إعداد الطلبة للتعامل مع أدوات المستقبل بثقة واحترافية، بما ينعكس إيجابا على جودة العملية التعليمية، ويعزز مكانة الجامعة الأكاديمية محليا وإقليميا. --(بترا) ع ع/أغ/ ن ش/ أ ع/أز/ هـ ح
30/12/2025 23:07:48
|